ffsdgvbfdvfdb b gb bgfbg

موضوع: ffsdgvbfdvfdb b gb bgfbg السبت ديسمبر 19, 2009 9:11 am

hfdgfddvfdvfdvfdvfdvfdvfdvfdvfvfdv

شكر أيها البدر اللطيف على هذا الفرش الوثير :
لا فرار من الحوار إلا اليه ، فمهما طالت القطيعة يأتي الوصال..
الصراع بين الأجيال صراع أفكار وأنماط عيش ورؤى تمليها على كل جيل ظروفه ومحيط عصره...
الجهل والأمية والتسلط أسباب الشرخ المسجل في كثير من علاقات الأب-الإبن...
كل خطأ مهما مضى زمنه في التعمق والأزل يولد أخطاء تتجاسم مع من يصعد من أبناء وأجيال..
حياة الأبوين رسم وتخطيط محكم لراحة الأبناء...
الحوار ينجح حينما يقدر كل واحد حجم مسؤوليته ...
إنما الغنى غنى النفس وكلما حرم الإنسان القناعة حرم كل شيء..؛ الأبناء،السعادة ، الراحة..
الحوار شباب-شباب : لن ينجح إلا بعد التضحيات الجسام والعمل الدؤوب بغية تذويب جليد الخلافات والصراعات وسوء النوايا والقطيعة التي دامت بين الأجيال لعقود..
قناعات راسخة قابلة للنقاش على ضوء بدرنا اللطيف من خلال إضاءته الجديدة
كان الله في عوننا...
الحوار أساسي لنمونا لنتحراه ولو متباكين كما ألمع البدر
شكرا على الحوار ضمن هذا الجسر المفقود

أهمية الحوار

إ الحوار - أحيانًا - أقوى من الأسلحة العسكرية ؛ لأنه يعتمد على القناعات الداخلية الذاتية؛ بل ربما أفلح الحوار فيما لا تفلح فيه الحروب الطاحنة.
شكرا للبدر اللبدر اللطيف على هذا الجسر و أتمنى أن يمدنا بجسور أخرى.
[justify]

موضوع: تعقيب الإثنين ديسمبر 21, 2009 5:05 pm

شكرا لك همس على تلخيصك الشديد لمرامي :الجسر المفقود و على تأكيد اصراراته على النفاد الى الشيب و الشباب ، الاسرة و القبيلة.وشكرا لك أخي سمير على ادراكك قيمة الموضوع و أهمية كلماته في مد الجسور ....

شكر لك اخي البدر اللطيف تسليطك الضوء على اساس من اسس الرقي الاجتماعي الا وهو الحوار وخاصة الحوار الاسري الذي قلما نجده في حين انه مفتاح للعديد من الصراعات وحديثك عن قوامة الرجل داخل الاسرة وكيفية تدبر اساليب الحوار هو شيء من الاهمية بما كان فقوامة الرجل داخل الاسرة تقتضي فتح حوار مع افرادها والاخد بالرأي السديد وان كان من جهة المراة فقد ترى ما لا يراه الرجل فكثيرة هي الاثار التي تناولت راي المراة الحكيمة وفي شريعة السمحة الدليل القاطع على حكمة العديد منهن
شكرا مرة اخرى على هدا الموضوع التربوي الهام

شكرا على حسن تفاعلك مع الجسر المفقود،وعلى جهودك في تفعيل نوافذ المنتدى ،وحرصك على ارساء لبنات الحوار،كخيار لارجعة فيه،والمنتدى و الواحة احدى مفاتيح تعلم الأخذ و الرد.
وشكرا على حضورك اليقظ في المشهد الاعلامي بمساهماتك الهادفة الواعدة.

موضوع: موضوع شيق الثلاثاء ديسمبر 22, 2009 11:52 am

موضوع شيق ومثير للاهتمام وخصوصا في الوقت الذي فتحنا بابا سميناه الحوار بين الشباب والشيوخ ودعونا الى جعله سنة سنوية وطالبنا بحوار شباب شباب ثم شيوخ شيوخ واخر شباب شيوخ ، والمسألة تتطلب منا صبرا لنجني الثمار لان المسألة كما أشرت ايها البدر اللطيف متجدرة في تربيتنا فما لم نحقق الحوار داخل الاسرة فمن الصعب الوصول بسهولة الى نتائج نتوق اليها بفارغ الصبر ، إلا مجرد فتح نافذة على الحوار يعتبر انجازا مسبوقا ونتمنى ان تتبعه خطوات اخرى

موضوع: rachid elec الخميس ديسمبر 31, 2009 1:51 pm

سلام بدراوي سنة ملادية سعيدة تدخل عليك بصحة و السلامة و بتحقيق امانيك انشاء الله .

عدد المساهمات : 1 تاريخ التسجيل : 30/12/2009

لقد جذبني الوضوع حقا،وما أحوجنا الى مثل هذه الجسور ،بل ما أحوج الأسر المغربية اليها.لأن الحوار هو حل أزماتنا ومشاكلنا لأننا اذا نظرنا بعمق تجده غير موجود في حياتنا ،
وشكرا على هذا الوضوع المفيد.

موضوع: تعقيب الجمعة يناير 08, 2010 6:55 pm

أثناء قرأتي للموضوع أثار في ذاكرة مجموعة من الأشياء , فالحوار الهادف لا يتحقق الا بالنظر الى أطرافه المتباينة , ومهما يكن حامل الفكرة فعلينا الانصات والاستماع لأفكاره فقد يصيب العبد أو الطفل عين الحقيقة , وما ترك اثر بليغ في نفسيتي, فقداننا الى أدبية الحوار, كما انك أيها البدر اللطيف في مقالك هذا لم تأخد بعين الاعتبار الفروق الفردية المميزة لكل فرد , خاصة في المستوى الأول من المقال , فنحن نعلم ان الأباء اقل وعيا بهذه الأمور,أما بما يخص المستوى الثاني فقد أصبت عين الحقيقة خاصة في المجتمع التمزموطي , فدائما الناطق الأول تؤخد مكانته ودوره بعين الاعتبار ولا نبالي بمهاراته وبنائه الفكري .لكن السؤال الذي يفرض نفسه هنا أيها البدر اللطيب سبل لاسترجاع هذا الجسر المفقود ؟ وهل حقا يمكن ذلك ؟

انه فعلا يلخص أطروحة المقال و يصر على راهنيته و رهانه،و أنا لم أطرحه الا كي نشترك جميعا في التفكير في الاجابة عليه، و التشارك في اعداد المواد الاولية لبناء الجسور ،و من منظوري حياة الحوار تكون من نواح متعددة ؛على راسها اعطاء القدوة من طرف الاسر خصوصا التاشئة؛ الجديدة العهد بالتكون،ثم البداية بالنفس لأن الله لا "يغير ما بقوم حتى يغيرو ما بأنفسهم"فلا مناص في علاقتنا بالآباء أن نتباكى على الحوار، ونتصنعه و نفتعله،باستفزاز الآباء و استدراجهم بالحكمة و المرونة،لابد ان نكون نحن رحى الحوار،وهو أمر ليس سهلا،اننا يقينا سنكون ضحية جهد كبير ،و سنكون وجهة وابل من العتابات و الصراخات،وسنمطر بما لا تشتهيه آذاننا من الكلمات...
من طرف الآباء.لكن يوما ما سننعم ببلسم الحوار، و سنحس بالانشراح الذي يحسسه من رحل داء عضال عن جسده،حينما تنتعش زهرة الحوار في الاسرة،و سيشتاق على الدوام اعضاء الاسرة الى لقاء البعض و ستعود المحبة الصافية من مهجرها القسري،الى احضان الاسرة واقعا.و معجمها لغة..

موضوع: وجهة نظر الأحد يناير 10, 2010 8:49 am

أرى ان المواد الأولية لبناء هذا الجسر المفقود تكمن في التربية على "الحوار" وتمثل هذا المبدأ في واقعنا انطلاقا من أنفسنا فيكفينا شعارات تنظيرية نحن في حاجة الى تطبيق هذه المبادىء ولن يكون ذالك إلا من خلال التربية داخل الاسرة وفتح باب الحوارات والنقاشات وإعطاء القدوة من خلال احترام الرأي الاخر واعتبار ان لكل طرف وجهة نظر قد توافق رأي وقد تختلف معه وهذه هي سنة الحياة الكونية فإختلاف رحمة و"الحوار" يبدد" كل الثغرات التي يمكن ان تنشأ عن هذا الاختلاف فحقيقة الامر لسنا في حاجة الى مناقشة ماهية الحوار بقدرما نحن في حاجة الى معرفة كيف نتحاور ؟ وكيف نطبق الحوار ؟... .
تقبل مرور
نور